مبادرة «حمص يا دار السلام» .. فِعلُ مواطنةٍ وشعورٌ بالاطمئنان!
«لطالما كانت الخدمات المقدمة من قبل الجهات المعنية ترضينا قليلاً أو كثيراً، لكنّ ذلك لا علاقة له بكوني مواطناً، فـ «شعورُ المواطنة» هو فِعلُ أخْذِ وعطاءٍ معاً، واجبٌ وحقٌّ بالتوازي، وبما أن البلاد والعباد مرّت وتمرُّ بظروف استثنائية فالأولى…