إنصاف
مَرّ بي في المقهى وأنا وحدي مع فنجاني، أيامَ كان ارتياد المقهى ممكناً وبسيطاً في انفراج الوقت بين تعبِ وتعب! كان يحمل بيده كيساً فيه نُسخٌ من روايته الجديدة وبدا مسروراً من المصادفة التي جمعتني به ووفّرت عليه الاتصال لإهدائي الرواية! وطال…