رحل و في نفسه شيء من باب الحارة !!
في عزّ البرد بالشام ، رحل بسام الملا متدثراً بسيرته الإبداعية ، بعدما لاعب الموت و شاغله بحكايات عن الحارة ، لأكثر من عشرين عاماً ، تغلب فيها على المرض بالفن و الإنتاج .. و اليوم تودع الشام أنموذجاً من المبدعين، شق طريقه من دون شهادات عليا…