من المشاهد والمشاهدات في حمص .. بعض من يوميات (عبد الحكيم)
على مدى السنوات الماضية ..و عَبد الحكيم لا يزال على كرسيه المتحرك، وبسطته المتواضعة المتنقلة، صبوراً راضياً يبتسم لك بود ويبادلك السلام بأحسن منه شاكراً الله دائماً، لا يرفع أسعاره، بل قد يحسم منها أحياناً ولا ينسى أن يقول لك (خليها علينا)…