الله يردّ العين عنها!
هذا وقد آلمَنَا دهرُنا فانحشرنا في باصات النقل الداخلي، وشاهدنا العجبَ العجاب، وكدنا نكفر بمَنْ كان السبب، ونشتمُه بكل اللغات واللهجات وحتى على طريقة الشاعر الهجّاء: "اِبعَثْ لَهُ يا رَبِّ ذاتَ أَرجُلِ/في فَمِها أَحجَنُ مِثلُ المِنجَلِ..…