تصفح الوسم

يسرى المصري

محاكمة الفاسدين.. بث مباشر!

هل أصبحت القنابل اليدوية هي الحل؟! حيث شاهدنا مؤخراً استخدامها لحل الخلافات والمشكلات؟ هل بات خيار اللجوء إلى القضاء لحل المنازعات غير قادر على تحقيق العدالة؟ وهل أصبح القتل والاقتصاص شيئاً عادياً بسبب الشعور بالظلم أو عدم الجدوى؟! حيث…

في حفرة العصفورية

لا مناص! إن النجاح في الحياة والتميز والريادة تتطلب ثمناً، قد يتبناك الكبار ويشيدون بعبقريتك، لكن أمام الاتهامات التي قد تكال لك من الحاسدين، ولو كنت بريئاً منها، سنجد أغلبهم إن لم نقل كلهم يقصرون في الدفاع عنك، لعلهم يخافون شيئاً ما…

هل يحتاج الابداع إلى الترويج؟

هل نكتب لأنفسنا أم ليقرأ الآخرون معنا ويشاركونا الأفكار والرؤية؟ كنت أجلس في مكتبها وهي تضع بين يدي مصنفاً يضم مجموعة من بطاقات الدعوة الملونة، كانت هوايتها الغريبة والعجيبة، لكنها أيضا كانت فكرة مميزة وجميلة فإذا أردت الحديث معها عن…

عالم «الآخرين»

«فتحت الباب من دون تلكؤ، لم تطرح أي سؤال، ولم تنظر عبر عدسة الباب، ولم تحل السلسلة! كانت وحيدة في الشقة! وقد قضت الزوبعة على آخر بقايا الحذر لديها وهذا ما سمح للفتاة بالصمود بضعة أيام أخر، هكذا يموت الناس عادة الذين صبّت عليهم اللعنة..».…

يوم مختلف

تبتسم السيدة الطيبة وهي تزيح الستائر وتمدّ يديها لتفتح النافذة وتستنشق هواء الصباح المنعش تلفح وجهها البرودة والرطوبة وتنظر إلى البعيد يبدو كأن ثمة سرباً كبيراً من العصافير المهاجرة تسبح في السماء، لقد جاء الخريف. تتطلع إلى شجيرات الزيتون…

كهف الخمس ليرات..!

أحمل بعض القطع النقدية من فئة الخمس ليرات والعشر والخمس والعشرين والخمسين وحتى المئة.. وغيرها وأجوب بها الأسواق لعلها تقضي لي حاجة؟! لم أكن أتـوقع هذا المصير المحزن للقطع النقدية القديمة من فئة الخمس ليرات والعشر ليرات وأيضاً الخمس…

«شامة» صديقة الأطفال

تقول افتتاحية «شامة» صديقة الأطفال: أستيقظُ باكِراً، فتبتسمُ لي بحنانٍ ودفء... ياااه! إنّها الشمس.. أذهبُ إلى المدرسة، فتملأ جعبتي بالثّمار.. ياه! إنّها الشجرة.. أفكّر وفي ذهني أسئلة، فأسأل وأسأل وأسأل.. فتجيب! فأبتسم وأقول: (ما أجملك يا…

علو كعب العرب

لم يكن وهماً ما تشهد به صفحات التراث، فكل يوم تروي صفحات الحياة من يوميات أجدادنا ما يعجز عن وصفه اللسان من تضحية وحب وإيثار وعمل طيب لا يسعى وراء سمعة أو رياء أو مصلحة! ورغم ذلك يحاول البعض التقليل من شأن الفكر الإبداعي عند العرب ملوّحاً…

أين دمشق الشام ..؟

دمشق الشام ..أغنّي لها وأنا في طريقي إلى العمل مع الشاعر الجميل زكي ناصيف .. يا عاشقة الورد إن كنت على وعدي .. فحبيبك منتظرٌ يا عاشقة الورد. ما التلةُ ما القمُر .. ما النشوةُ ما السهر.. إن عدتي إلى القلق هائمةً في الأفق سابحةً في الشفق…

أسرار صنعة الحكاية ..!

في أرض بعيدة ، يتعذر الوصول إليها بخطواتك.. يبدأ الخيال برسم لوحات مستوحاة من المعلومات التي جمعتها, وإذا كان لديك حس الجمال والإبداع تستطيع أن تزين تلك الأرض بكل ما تشتهي .. هكذا يمكنك أن تبدأ السطر الأول من روايتك ... فالراوي هو رسام…
آخر الأخبار