تصفح التصنيف
قوس قزح
فداك البقرة يا مختار..!
في قرية نائية كان الناس جميعهم يعتمدون في طعامهم ومؤونتهم على حليب بقرة "مدرارة"، وفي يوم من الأيام أرادت البقرة الشرب من إناء، فعلق رأسها داخله وباءت كل محاولات أهل القرية لإخراجه بالفشل، فلجؤوا إلى المختار قاصدين "نباهته"، فرأى الحل بأن…
لا تكن مغفلاً..
«برقبتي.. بولادي».. يمين حاسم قاطع مانع.. كان كافياً في ستينيات القرن الماضي، لتُذعن كزبون وتدفع ما يطلبه التاجر وتحمل بضاعتك وتغادر..
لاحقاً افتضح أمر بروتوكولات البيع المتفق عليها بين الباعة، واكتشف أغلبية الزبائن أنهم كانوا مغفلين.. وأن…
«مريال» السحب العظيم
* راصد:
متأزمون "باعة الحظ" هذا الموسم.. حتى لو "زوغلوا" بأسعار صكوك الأحلام ورفعوها ثلاثة أضعاف..سنتعاطف معهم لأنهم في ورطة لفظية مباغتة لانشتهيها لعدوينا.
مليار..الجائزة الكبرى لليانصيب مليار ليرة.. يالها من قفزة تنعقد عندها الألسن غير…
متلبّس بأكل “الشرحات”
مبتهج مربي الغنم أبو صخر هذه الأيام، ويكاد يغني كلماته غناءً ليستفز أبا عيسى الذي ألغى “دق المنقلة” وركلها متمتماً بالشتائم، فهو مدرس الوطنية المتقاعد، المستاء من سماح الحكومة بتصدير الخراف، اعتبر القرار صادر خصيصاً لمصلحة غريمه في المنقلة.…
لوحاتُ تضامنٍ مع غزّة
سمير غانم في أحد أعماله، يحكي مع ابنه الصغير، ويسأله عن مدرسته، فيخبره الولد أن زميله في المدرسة ضربه بوجهه على يده، يستغرب سمير غانم الصورة!!
كيف يمكن أن يضربه بوجهه؟؟
ولأنه أب، تعاطف مع ابنه، وقال «بتصير»، وأكمل الحديث معه عن سبب…
الخروف الأسود..!
يعقوب في مسلسل «ضبو الشناتي» قرر، وبعد تهديد من «شحاطة حماته» البحث عن وسيلة لجمع ما أمكن من نقود من أجل فدية لابنهم سلام المخطوف، وطبعاً اجتمعت العائلة على أسلوب واحد (الربح غير المشروع)، واختار يعقوب أن يكون لصاً يسرق بيت أقرب جار،…
«جمل المحامل» ضاع في المحافي
سليمان منصور، فنان تشكيلي فلسطيني، عاش أيام وعد بلفور و«سايكس بيكو»، والنكبة رسمها، وأتقن استثمار أدواته الفلسطينية من طين وألوان مائية وفخار... ودرس الفن التشكيلي في الأرض المحتلة، واشتغل في فعاليات كثيرة في «الأونروا»، وناهض الاستعمار…
(فَقَس) الدعم..!؟
في طرطوس يمشي مربو الدواجن، وهم يكلمون أنفسهم .. وبعضهم كان يمسك زهرة و( ينتف ) بتلاتها، وهو يردد - بتظبط - ما بتظبط ..
بعد أن ( دقت ) الحكومة على صدرها، وأقسمت على دعمهم، وأوكلت هذا الأمر إلى وزارة الزراعة التي ألقت هذا الحمل على رأس…
أهلي (الطراطسة)..!
تذكرني مديرية حماية المستهلك في طرطوس، بدوريات ( أبو جودت في مسلسل باب الحارة ) بكل أجزائه وفصوله وحلقاته ..
هذه الدوريات كانت تجوب الأسواق .. أفران وطحين .. المقاهي ودكاكين بيع المخللات والزيوت والسمون .. وكلها كانت موجودة ومتوفرة ..…