المجتمعُ الدوليُّ يلتفُّ وينمّق الكلمات.. والطوفانُ على توقيت «المعمداني»
تشرين- هبا علي أحمد:
ماذا يمكن أن نقول لأبٍ أودع طفله في مشفى «المعمداني» في غزة ليتعالج من آثار الوحشية الصهيونية، وإذ به يفقده؟!.. ماذا يمكن أن نقول لطفل يلقن شقيقه الشهادة، وكأنهم في لعبة طفولية تنتهي بأن يعود الشقيق إلى الحياة؟..…