من يدير أزماتنا؟!
يبدو أن أحلام الفقراء على الرغم من صغرها صارت كوابيس وأحلاماً!! لأن قائمة احتياجاتهم اليومية لا تعدّ ولا تحصى، وهي- كما فقرهم- في تزايد دائم, وليس أدلُّ على ذلك من كلام سيدة رأيتها تقف أمام بائع فروج تسأل وتستفسر ثم تدير ظهرها وهي تتمتم…