لعب على المكشوف!
لم يكن إغراق أسواقنا بالمهربات منافسةً المنتج المحلي في عقر داره وليد اللحظة، فالتهريب كان «شغالاً» على قدم وساق طوال سنوات الحرب بعد ترك الأبواب مشرعة للمهربين لإدخال ما لذ وطاب لهم من دون مراقبة أو مساءلة، لدرجة باتت مكباً لمنتجات تركية…