وداعاً أيها «الإنسان»
تشرين-ادريس هاني :
إنّ حالة «الكدورة» التي عليها تَمَوْجُدنا، هي سبب كاف لكلّ هذا الاعورار فيما نفهم وفيما نعي من شؤوننا الخاصّة والعامة، البيئة الحاضنة للجهل المُقنّع تفرض تحويل المهمّة من لذّة تلقّي الخطاب إلى جعل النّص نفسه مفتاحاً…