اتحاد علماء بلاد الشام والمجلس العلمي الفقهي: إن طريق القدس وفلسطين الذي رواه السيد حسن نصر الله بدمائه سيبقى طريقنا حتى النصر

أكد اتحاد علماء بلاد الشام والمجلس العلمي الفقهي في وزارة الأوقاف وعلماء الجمهورية العربية السورية أن راية السيد حسن نصر الله لن تسقط وأن النهج الذي ربى عليه المقاومين لن يزول، وأن صوت الحق الذي كان يصدع به سيبقى مزلزلاً في وجه الصهاينة، وأن طريق القدس وفلسطين الذي رواه بدمائه سيبقى طريقنا جميعاً حتى النصر والتحرير.
وفي بيان له قال الاتحاد: “نتقدم بخالص العزاء إلى حزب الله وإلى الأمة العربية والإسلامية وإلى كل أحرار العالم، مؤكدين أن راية السيد حسن نصر الله لن تسقط، وأن النهج الذي ربى عليه المقاومين لن يزول، وأن صوت الحق الذي كان يصدع به سيبقى مزلزلاً في وجه الصهاينة، وأن طريق القدس وفلسطين الذي رواه بدمائه سيبقى طريقنا جميعاً حتى النصر والتحرير بإذن الله وأن دماءه الطاهرة الزكية ستكون نوراً للمقاومين يهتدون به وناراً على الصهاينة المجرمين يحترقون بها”.
وأضاف البيان: إن “سماحة السيد حسن نصر الله مضى إلى الله بعد أن أمضى أيامه وأعوامه في هذه الدنيا سائراً على صراط الحق مجاهداً على طريق القدس حاملاً لراية المقاومة ممثلاً لعزة الإسلام مدافعاً عن ثوابت الأمة محتضناً لقضية فلسطين بقلبه وجوارحه، ثم كانت الخاتمة التي اختارها الله له أن يرقى إليه شهيداً”.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
السيد الخامنئي: الأساس الذي أنشأه الشهيد السيد نصر الله في لبنان سيقوى بدمائه سورية تدين بشدة العدوان الإجرامي الإسرائيلي الذي أدى إلى استشهاد السيد حسن نصر الله وتحمل كيان الاحتلال المسؤولية الكاملة عن عواقبه الجسيمة الوزير صباغ يبحث مع وزراء خارجية بيلاروس وسلطنة عُمان والبحرين والأردن علاقات التعاون وسبل تطويرها اتحاد علماء بلاد الشام والمجلس العلمي الفقهي: إن طريق القدس وفلسطين الذي رواه السيد حسن نصر الله بدمائه سيبقى طريقنا حتى النصر روسيا تدين جريمة اغتيال السيد نصر الله وتحمل “إسرائيل” المسؤولية الكاملة عن التصعيد الخامنئي: المجرمون الصهاينة أصغر بكثير من أن يلحقوا أذىً بالبنية القوية لحزب الله طهران: المسار الذي سار عليه الشهيد السيد حسن نصر الله سيستمر حزب الله يعلن استشهاد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله أزمة نقل خانقة والانتظار بالطوابير.. طلاب وموظفو الريف يعجزون عن مواصلة الدوام التحرر الوطني.. اطمئنوا: الاحتلال إلى الجحيم