من بلادي…. النارنج زهرة الشام 

النارنج بيتي وبيت أبي وبيدرنا

وشجيرة النارنج تحتضنني

تاهت بعينيها وما علمت

إني عبدت بعينيها وطني

هكذا عرّشت أزهار النارنج بأزهارها البيضاء وثمارها التي تشبه البرتقال على أصابع شاعرنا نزار قباني..وهكذا وصف النارنج وكأنها حبيبته الفاتنة .

يقول الأنطاكي عن القيمة الطبية للنارنج: مغلي قشره يسكّن المغص والغثيان, وفي بذوره نجاة من السموم, وحمضه يكسر الحرارة والعطش, ومربى قشر النارنج ينفع المعدة ويفتح الشهية ويساعد على الهضم.

ولأن أمسيات دمشق تحلو مع أشجار النارنج, هي دعوة لإعادة إحياء التراث النباتي, لتبقى دمشق وبيوتها وحواريها تتعطر بأزهار النارنج وروائحها .

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
الحواسيب الكمونية بديلاً عن التقليدية قريباً... الشمس الصينية ليس هدفها الضوء وإنما إنتاج طاقة نظيفة خالية من الغازات ثلاثة أيام فقط تحصل على ترخيص مؤقت لمشروعك... أهم مخرجات المنتدى الاقتصادي الأول للمشروعات الصغيرة التشويش على "gps" يمنع سائقي السرافيس في طرطوس من الحصول على كامل مخصصاتهم وزارة الصحة تعلن خلو سورية من جدري القردة ظاهرة ممتعة يمكن للناس رؤيتها اليوم بأعينهم ..ألمع بشكل واضح وأكبر في الحجم ..القمر الأزرق العملاق عادات شائعة وممتعة قد تزيد خطر الإصابة بالخرف مع اقتراب بدء العام الدراسي.. أسعار المستلزمات المدرسية "كاوية" استباحة شبكات مياه الشرب بالتعديات لا تتوقف.. والسكان يتجرّعون المرارة لتدبّر احتياجاتهم «مياه طرطوس».. مشاريع استثمارية لحل أزمة العطش في ريف المحافظة المنطقة و«ربما» بلينكن ومسار تفاوض بلا نهاية لمحاصرة رد إيران وحزب الله.. التكهّن يسيطر وإذا وقعت الحرب الموسعة فلن يكون بالإمكان احتواؤها