هيئة الكتاب تعلن أسماء الفائزين بجوائزها الأدبية
أعلنت الهيئة العامة السورية للكتاب عن أسماء الفائزين في جوائزها الأدبية لعام 2021: (جائزة عمر أبو ريشة للشعر – جائزة حنا مينه للرواية – جائزة سامي الدروبي للترجمة – جائزة القصة القصيرة الموجهة إلى الطفل – جائزة حفظ الشعر العربي). وفيما يلي أسماء الفائزين:
جائزة عمر أبو ريشة للشعر لعام 2021
1- الجائزة الأولى: للشاعر جابر أبو حسين عن قصيدته “اشتعال القرنفل”.
2- الجائزة الثانية: للشاعر فرج الحسين عن قصيدته “تراتيل الغربة”.
3- الجائزة الثالثة: للشاعر محمود إسماعيل عن قصيدته “دمشق عمود السماء”.
جائزة حنا مينه للرواية لعام 2021:
1- الجائزة الأولى: للأديب محمد الطاهر عن روايته “موعد مع الشمس”.
2- الجائزة الثانية: للأديبة نداء حسين عن روايتها “أولغا”.
3- الجائزة الثالثة: للأديبة نجاح إبراهيم عن روايتها “الهوْتة”.
جائزة سامي الدروبي للترجمة لعام 2021:
1- الجائزة الأولى: للمترجم حسن إسبر عن عمله “المهيمن الخاسر”.
2- الجائزة الثانية: للمترجم زياد العوده عن عمله “الترجمة والثقافة”.
3- الجائزة الثالثة: للمترجمة نتالي طربوش عن عملها “عجائب مذهلة”.
جائزة القصة القصيرة الموجَّهة إلى الطفل لعام 2021:
1- الجائزة الأولى: للكاتبة أروى شيخاني عن قصة “مغامرات رسمة”.
2- الجائزة الثانية: مناصفة بين الكاتبتين انتصار بعلة عن قصة “عيد ميلاد جميل”، وسلوى أسعد عن قصة “رجل الثلج الطيّب”.
3- الجائزة الثالثة: للكاتبة ميس العاني عن قصة “رحلة ماسة إلى مدينة الثلج”.
جائزة حفظ الشعر العربي – الدورة الرابعة لعام 2021:
1- المركز الأوَّل: محمد أسعد عزّ الدين طالب.
2- المركز الثَّاني: منال إسماعيل عبدو.
3- المركز الثّالث: يُقسم مناصفةً بين: لجين عبد الله عمران، وماوية عمران طيب..
وفي تصريح عبر الهاتف لـ”تشرين”قال مدير الهيئة العامة السورية للكتاب د. ثائر زين الدين: “إننا نتفق أن الجوائز الأدبية والفنية، بل مختلف أنواع الجوائز لا تخلق مبدعاً، لكنها بطريقة ما تعكس مستوى البلاد الثقافي، ومستوى الاهتمام بالمبدعين الشباب فيه. وبالتالي نلاحظ أن بلداناً كثيرة تفتقر إلى مثل هذه الجوائز، في حين أننا إذ ذكرنا بلداً كفرنسا مثلاً، فإننا سنذكر ما لا يقل عن 1000 جائزة تعلن في العام الواحد في المجالين الأدبي والفني.
ومنذ نحو خمس سنوات أعادت وزارة الثقافة – الهيئة العامة السورية للكتاب إطلاق جوائزها الأدبية، وعملت على تعميق هذه الجوائز، وإصدار جوائز أخرى جديدة، كما فعلنا منذ نحو ثلاث سنوات عندما أضفنا جائزتي اللوحة الموجّهة إلى الطفل، والقصة القصيرة الموجّهة إلى الطفل. وسنوياً تعلن وزارة الثقافة – هيئة الكتاب عن جوائزها الأدبية التي تسعى عبرها إلى النهوض بالمشهد الثقافي في البلاد، ودعم هذا المشهد بأصوات جديدة في مجال الإبداع الروائي، والقصصي، والشعري، والفني التشكيلي؛ وهذا الأمر يحمّل وزارة كوزارة الثقافة حِملاً إضافياً، ولا سيما في ظل الظروف الصعبة جراء الحرب البلاد، غير أن هذا من واجب وزارة الثقافة – هيئة الكتاب، التي ينبغي لها فعل ذلك وإن كانت الظروف صعبة”.