رحلة الكتّاب .. من الحور العتيق إلى رمل «الفيسبوك» وبالعكس
لم يجد وائل بن ربيعة، المُلقب بـ«كُليب» وقد استقرت طعنة الرمح الغادرة في ظهره، من يد ابن عمّه جساس؛ لم يجد المغدور حينها غير وجه صخرةٍ لتكون حامل وصيته المؤلفة من عشرة أبياتٍ لأخيه الزير سالم؛ يوصيه من خلالها بعدم المصالحة والعمل لأخذ الثأر…