وطننا والكلمة لنا
قالها السوريون في الـ26 من أيار الماضي ومن كل المدن والساحات، كان قولاً أرادوه مدوياً ليصل إلى كل أذن، مصحوباً بحشودهم المليونية التي نقلتها الشاشات لتراها كل عين، وبما يعجز معه الأعداء والمتآمرون عن إثبات وتثبيت ادعاءاتهم المغرضة المحرضة…