تصفح التصنيف

نافذة للمحرر

على الله!

لم يتغير الأمر على أهالي المنطقة الساحلية مع البطاقة الذكية، فما زال الكثيرون منهم يقطعون مسافات بالكيلومترات لكي يصلوا إلى فرن جيد كمخبز بيت ياشوط مثلاً حيث يأخذون منه خبزاً يمكن استخدامه في اليوم التالي، ويضطرون لحفظه في الثلاجات لمدة لا…

صحتنا..بين الارتجال والانتظار!!

وصل المواطن إلى مرحلة العجز مع راتب يلفظ أنفاسه الأخيرة في أيام لا تتعدى أصابع اليد الواحدة, بينما لا يزال يسمع عن اجتماعات الفريق المعني بالتصدي لوباء كورونا من دون أن يعرف من هو وكيف يتصدى؟ وماذا يقدم أصلاً للناس الذين باتوا (يتخبطون) ضمن…

المعاناة مع وزارة الصحة

لا يمكن نكران أن القطاع الصحي في سورية واجه العديد من التحديات خلال فترة الحرب على سورية، ولا يزال يعاني من ويلاتها بخروج العديد من منشآته عن الخدمة نتيجة اعتداءات الإرهابيين أو سرقة المعدات والأدوات لتلك المراكز الصحية، إضافة للحصار الجائر…

خط الدفاع الأول

منذ أن اجتاح الفيروس المصطنع "كورونا" دول العالم قاطبة لم يعرف الممرضون ملائكة الرحمة في معظم المشافي الراحة فجعلوا من أنفسهم خط الدفاع الأول في معركة المواجهة ضد الوباء الذي لم بجد له علماء الأحياء دواء ناجعاً وخاطروا بحياتهم وراحتهم في…

تحت طائلة المسؤولية!

ما زال الكثيرون يعبّرون عن حالات الفرح والحزن بطريقة مشوهة، إذ لا يجدون طريقة لإظهار السعادة أو الحزن الشديد إلا بإطلاق الرصاص والمفرقعات والألعاب النارية الخطرة والتي في كثير من الأحيان تؤدي إلى حوادث حزينة ومفجعة. ففي كل عام مع صدور نتائج…

تطبيقات الحماية الترددية ..!

على ما يبدو فإن مصطلح الحماية الترددية بات ينسحب على الكثير من شؤون وشجون حياتنا الخدمية والمعيشية، وهو يأتي تحت مظلة التقنين لعدم المقدرة على تدبر الإمكانات وإيجاد الحلول الناجعة. إن صاحب براءة الاختراع لهذا الاكتشاف هي جهات الكهرباء التي…

النتيجة واحدة

حين سحب مربون أبقارهم للحرق بعدما ماتت عقب الإصابة بمرض الجدري اختلطت علامات الحزن العميق مع تقاسيم الفقر في وجوههم المتعبة! حتى هذه اللحظة غير معروف تماماً ما الذي يحصل، ومن أين تأتي الإصابة بالجدري والتي تسببت بنفوق مئات الأبقار التي تشكل…

قائمة المستحيلات!!

لطالما كان الفرح زغرودة العيد, واليوم ذهب الفرح وبقي العيد ثقيلاً على نفوس أتعبتها الحياة بكل ما فيها من قلة حيلة وفقر أعمى واستغلال فاق التصورات!! في غمرة العجز عن تأمين متطلبات العيد وأجواء الترقب والحذر من فيروس أنهك الناس, تدور الهمسات…

“عيدكم بعيدين”

ترفع القبعة لكم أبناءنا الطلبة، الذين تحديتم الصعاب وبذلتم الجهد لتنالوا النجاح على طريق بناء سورية الحديثة، فلم تلِن عزيمتكم أمام إصراركم، ولم تثنهَ أي عقبات عن تحصيل ما تسعون له في المجمل وتتطلعون إليه. (عيدكم هذه الأيام بعيدين)، فالعيد…
آخر الأخبار