أين الفرص البديلة؟
يا للغرابة, منذ اليوم الأول كان العالم يدرك أن ما يحدث هو بداية لصنع نظام عالمي جديد، لا مكان فيه للجمهور الذي يرتقب وينتظر ويتفرج، وإنما المكان لمن يحسن صناعة الفرص ويثبت وجوده وإلا فإن القطار لن يلتفت ولن ينتظر ولن يحمل الغافلين والحالمين…