ترحيب فلسطيني بتشكيل لجنة تحقيق بشأن العدوان الإسرائيلي

رحبت وزارة الخارجية الفلسطينية بتشكيل لجنة التحقيق الدولية المستقلة والمستمرة والتي جاءت تنفيذاً لقرار فلسطين في مجلس حقوق الإنسان بشأن العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني.

ونقلت وكالة “وفا” للأنباء الفلسطينية عن الوزارة قولها في بيان: “إن اللجنة ستنظر في جميع الانتهاكات للقانون الإنساني وللقانون الدولي لحقوق الإنسان منذ الـ13 من نيسان 2021 وكذلك في جميع الأسباب الجذرية الكامنة وراءها بما في ذلك التمييز المنهجي والقمع على أساس الهوية” مشددة على أهمية وضع آليات المساءلة على الانتهاكات والجرائم الإسرائيلية وتحديد المسؤولين عنها.

وأكد البيان جاهزية دولة فلسطين في تقديم كل المعلومات المطلوبة لمواجهة جرائم الاحتلال الإسرائيلي وانتهاكاته المرتكبة ضد الفلسطينيين من تهجير قسري وعدوان وتمييز وحصار وقتل وهدم داعية المجتمع الدولي لتسهيل عمل اللجنة وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتنفيذ القانون الدولي وحماية حقوق الإنسان الفلسطيني.

واعتمد مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في الـ27 من أيار الماضي قراراً لتشكيل لجنة تحقيق دولية مستقلة بشأن العدوان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية وضمان احترام القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما في ذلك القدس الشرقية والأراضي المحتلة عام 1948.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
اتحاد الكتاب "فرع اللاذقية" يحيي مع مؤسسة أرض الشام ندوة عن المرأة السورية ندوة فكرية ثقافية عن "النقد والنقد الإعلامي" في ثقافي أبو رمانة السفير الضحاك: سياسات الغرب العدائية أضرت بقدرة الأمم المتحدة على تنفيذ مشاريع التعافي المبكر ودعم الشعب السوري مؤتمر جمعية عمومية القدم لم يأتِ بجديد بغياب مندوبي الأندية... والتصويت على لا شيء! الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه خاجي عمق العلاقات بين سورية وإيران وزير الداخلية أمام مؤتمر بغداد الدولي لمكافحة المخدرات: سورية تضطلع بدور فعال في مكافحة المخدرات ومنفتحة للتعاون مع الجميع الرئيس الأسد يؤكد لوفد اتحاد المهندسين العرب على الدور الاجتماعي والتنموي للمنظمات والاتحادات العربية عقب لقائه الوزير المقداد.. أصغير خاجي: طهران تدعم مسار الحوار السياسي بين سورية وتركيا العلاقات السورية- الروسية تزدهر في عامها الـ٨٠ رئاسيات أميركا ومعيارا الشرق الأوسط والاقتصاد العالمي.. ترامب أكثر اطمئناناً بانتظار البديل الديمقراطي «الضعيف».. وهاريس الأوفر حظاً لكن المفاجآت تبقى قائمة