أكد النائب التشيكي في البرلمان الأوروبي إيفان دافيد أن المخططات الغربية لاستهداف سورية فشلت فشلاً ذريعاً، ولذلك تحاول الدول الأوروبية والغربية ممارسة الضغوط عليها عبر فرض الإجراءات القسرية أحادية الجانب.
وقال دافيد في موقف نشره على شبكة التواصل الاجتماعي «الفيسبوك»: إن «تداعيات هذه الإجراءات تمس بشكل رئيسي المواطنين السوريين وتؤثر على حياتهم ومعيشتهم»، مشدداً على أنه إذا لم يتم إنهاء العمل بهذه الإجراءات، فإن ذلك سيعقد الجهود لعودة اللاجئين السوريين إلى ديارهم.
وذكرأ دافيد أن ما تتعرض له سورية خلال السنوات الأخيرة كان حرباً خارجية تستهدف شعبها وأمنها واستقرارها.
«سانا»