مبادرات أهلية لدعم آلاف الأسر في درعا

تواصل جمعية البر والخدمات الاجتماعية في درعا خلال شهر رمضان المبارك حملة دعم الأسر التي تفتقر إلى معيل ولديها أطفال وكذلك دعم ذوي الشهداء والجرحى من قبل التجار والصناعيين ورجال الأعمال وأهل الخير.
وأوضح المهندس قاسم المسالمة – رئيس مجلس إدارة الجمعية أنه سيتم توزيع ما بين 1000 و2000 حصة غذائية للأسر المحتاجة التي فيها مطلقات وأرامل ممن لديهن أطفال مع أسر الشهداء والجرحى، كما سيتم توزيع إعانة نقدية بقيمة 50 ألف ليرة وتشتمل على 900 أسرة فما فوق، فيما سيتم تحت عنوان «إكساء يتيم» استهداف 1000 طفل بتوزيع اللباس قبل حلول عيد الفطر السعيد.
تجدر الإشارة إلى أن جمعية البر تعمل إضافة إلى عدة جمعيات أخرى على تنفيذ مبادرات إنسانية تستهدف الأسر الأشد عوزاً وتفتقر للمعيل، كما أن هناك مبادرات أهلية يدعمها العديد من المقتدرين في مدن وبلدات من المحافظة تعمل بالمنحى نفسه، بينما يلاقي هذا النشاط الذي أخذ يتنامي بشكل ملحوظ مؤخراً تعبيراً عن التكاتف والتعاضد المجتمعي، استحسان العائلات المحتاجة لكونه يسهم في دعمها لتلبية مستلزماتها المعيشية خلال الظروف المادية الصعبة التي تمر فيها حالياً.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
سيتم إطلاقها بالتوازي مع المنصة الوطنية للحماية الاجتماعية.. وزير الاتصالات والتقانة: منصة الدعم النقدي ستكون جاهزة خلال الأشهر الثلاثة القادمة بسبب ارتكاب مخالفات واقتراع الناخبين ذاتهم أكثر من مرة.. القاضي مراد: إعادة الانتخابات في عدد من مراكز حلب وريفها المقداد يعزي البوسعيدي بضحايا حادث إطلاق النار الذي وقع في محافظة مسقط ناقش مذكرة تتضمن توجهات السياسة الاقتصادية للمرحلة المقبلة.. مجلس الوزراء يوافق على إحداث شعبة الانضباط المدرسي ضمن المعاهد الرياضية "ملزمة التعيين" وزارة الدفاع: قواتنا المسلحة تستهدف آليات وعربات للإرهابيين وتدمرها وتقضي على من فيها باتجاه ريف إدلب الجنوبي مشاركة سورية في البطولة العالمية للمناظرات المدرسية بصربيا القاضي مراد: إعادة الانتخابات في عدد من المراكز في درعا وحماة واللاذقية «لوجود مخالفات» غموض مشبوه يشحن الأميركيين بمزيد من الغضب والتشكيك والاتهامات.. هل بات ترامب أقرب إلى البيت الأبيض أم إن الأيام المقبلة سيكون لها قول آخر؟ حملة تموينية لضبط إنتاج الخبز في الحسكة.. المؤسسات المعنية في الحسكة تنتفض بوجه الأفران العامة والخاصة منحة جيولوجية ومسار تصاعدي.. بوادر لانتقال صناعة الأحجار الكريمة من شرق آسيا إلى دول الخليج