شاعر فلسطين المحارب خالد أبو خالد وداعاً بعد مسيرة عطاء وكفاح
لم يساوم على ثوابته الوطنية كوالده كانت فلسطين الحبيبة في هواجسه وقلبه ودمه معاً، لم تفتر عزيمته حتى اللحظات الأخيرة من عمره ، لم يمل من عناد الأمل بالعودة إلى الوطن، كان ثابتاً على ثبات فلسطين غير منقوصة الحقوق ..ابن الثورة وفارسها وشاعرها…