المحفوظات سنوية

2022

عمليات استجرار محصول الحمضيات مستمرة من اللاذقية وطرطوس

أكدت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك أن عمليات استجرار محصول الحمضيات مستمرة من الأراضي الزراعية ولكافة الفلاحين وبشكل دوغما وبأسعار مناسبة للجميع حتى انتهاء الموسم . والسورية للتجارة قدمت الصناديق للفلاحين وسيارات النقل دون تكبيد…

وصول أول سيارة محملة بالحمضيات من اللاذقية إلى دمشق

وصلت أول سيارة محملة بالحمضيات قادمة من محافظة اللاذقية إلى دمشق حيث تم إفراغها في مستودعات السورية للتجارة في دمشق كجزء من المنحة لقوات الجيش العربي السوري الصامد. السيارات ستصل تباعاً والتسويق مستمر حتى نهاية الموسم.

ليبيا.. المتوقع والمؤكد

في ليبيا، المتوقع بات مؤكداً؛ الانتخابات في طريقها إلى التأجيل، وهذا الأمر قد يُعلن بين يوم وآخر خلال الأسبوع المتبقي على الموعد المحدد لها في الـ24 من هذا الشهر. لقد جاء إعلان المفوضية الليبية العليا للانتخابات عن عدم قدرتها على نشر…

إكمال للانتصار

لا يقل الانتصار السياسي الذي تحقق في تحرير حلب 2017 بأبعاده الإقليمية والدولية وتداعياته التي نشهدها لليوم، عن كونه انتصاراً اقتصادياً أيضاً، إذ إن المدينة عاصمة الاقتصاد والإنتاج قبل عشرية الحرب. الانتصار السياسي، يبنى عليه الانتصار…

اعرف عدوك

«اعرف عدوك».. جملة قديمة/جديدة، هي قاعدة أساسية في مسألتي إعلان الحرب أو مواجهة حرب، وتالياً تحقيق الفوز فيها، أياً كانت هذه الحرب عسكرية، سياسية، اقتصادية.. ساخنة، باردة …الخ. ولا نأتي بجديد عند القول إن سورية هي أكثر من عرف ويعرف عدوها…

سورية أولاً وآخراً

منذ انطلاق عملية التسوية في محافظة دير الزور في 14 تشرين الثاني الماضي، وإعلام المؤامرة يحرض من دون أن يرتد إليه صدى تحريضه بما يريد من أهداف خبيثة، ولم يكن من خيار أمامه سوى الانكفاء وبلع لسانه وهو يرى الآلاف من أبناء دير الزور يتقاطرون…

سرقة مُمنهجة

السرقة المُمنهجة والمدروسة التي يمارسها الاحتلال الأمريكي في منطقة الجزيرة من نهب للخيرات والثروات السورية، لا يختلف عاقلان على أنها أحد أوجه الحرب على سورية منذ البداية، وكانت حرباً اقتصادية متعددة الأوجه ومتداخلة الأسباب الإقليمية…

الكلمة الأولى!

يفتح القارئ الرواية أو القصة أو ديوان الشعر، فتبدأ فوراً اللعبةُ النفسية غير المدرَكة: هل أمضي بعيداً مع الأديب أم أنصرف عنه؟. يكون القارئ قد وضع قدمه على العتبة فإذا انفتحت البوابة على «فسحة سماوية» ووقعت العين على نوافير وعرائش وشرفاتٍ…

حنين!

خرجت من المصعد في الطابق الثالث على العنوان الذي أعطانيه على الهاتف، لأجده ينتظرني في ردهة باب منزله بابتسامة ودودة, رجل متوسط القامة، ناحل الجسم، في الثمانين أو يزيد قليلاً، يرتدي بزة أنيقة وربطة عنق فاخرة، صافحني بكلتا يديه ودعاني…

ثقافة الأمل

نحن في مطلع عامٍ جديد، ولا أعرف إذا ما كان هذا يعني شيئاً في جريان الزمن. لكن، كما هو معروف، وكما درجت عليه العادات، تنشط الآمال عند البشر مع مطلع كلِّ عام، ومع مطلع كل فجر، ومطلع كل عيد؛ هذا هو الزمن اليومي الشديد الواقعية الذي يتعامل…
آخر الأخبار