عن الحبّ.. بين القدود الحلبيّة والرومانسية الرحبانيّة!
كلما استمعتُ واهتزّت روحي مع القدود الحلبية؛ شكرتُ الربَّ على هذه الحالة من النشوة الموسيقية التي أسبح فيها، وكلما استمتعتُ برحيق الأغنية الرحبانيّة كلما ازدتُ قناعةً بأن سرّاً من أسرار الله ينكشف لنا عِبرَ صوت فيروز التي قالت لنا روحها…