أوهام شبابية!
تنتقي أجملَ الورود أو صورةَ حمامتين متعانقتين أو ظلّ عاشقين على شطّ بحر الهوى، وخلفهما شمسٌ غاربةٌ تغوص في بحر العواطف اللازوردية؛ فيما هي تُبعِدُ ذاتها الواقعية لعلّها بذلك تكسبُ زوجاً أو شهرةً أو تدرأ غلاظة الشباب «الدبقة» والمعجبين…