تصفح التصنيف
بصراحة
دعم رابح..!
بين الفينة والفينة تنظم معارض للحرف اليدوية، تُشغل منتجاتها بأيدي نساء يطمحن لتأسيس مشاريع صغيرة تسند "جرة" معيشة أسرهن في ظل غلاء جنوني، لا يقدر راتبٌ محدود على مواجهته، مع رغبةٍ بإثبات الذات ودخول عالم "البزنس" حتى لو كان من بابه الضيق،…
“حلها إذا بتنحل”!
كلنا يعلم أن الحرب الكونية على بلدنا وأدواتها القذرة سواء كانت في الجانب التخريبي والتدمير الممنهج لمكونات الاقتصاد الوطني, أو من حيث الاستهداف للعامل البشري الذي يشكل القوة الفاعلة في ميدان العمل من عمالة متمرسة في الإنتاج، وخبرات وكفاءات…
استعراض ومخاض عسير
بالعودة إلى زيارات المسؤولين المتكررة خلال السنوات السابقة، في بداية المواسم الزراعية إلى مناطق الإنتاج، وخاصة المواسم الإستراتيجية التي تشكل حالة اقتصادية كبيرة للأسر العاملة فيها من جهة، والاقتصاد الوطني من جهة أخرى, فإننا نجد أن هذه…
حل مؤقت
عشرة مليارات ليرة متوقع تأمينها لدعم تسويق محصول الحمضيات، بعد موافقة رئاسة مجلس الوزراء على توصية اللجنة الاقتصادية بناء على اقتراح وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك المتضمنة فرض ضميمة قدرها /200/ ليرة سورية على كل كيلو غرام من مادة…
معادلة غير متوازنة…!
في زحمة إعلان المصارف عن قروض لـ"أخواتنا" محدودي الدخل، غير المتناسبة قطعاً مع الراتب الشهري، الذي لا يغطي قيمة السداد شهرياً، تفخر بإضافة قروض الطاقات المتجددة إلى قائمتها الإقراضية وسط الإعلان عن تسهيلات وشروط ميسرة للراغبين في ظل واقع…
مجرد سؤال!
من حق الحكومة أن تسعى للوصول إلى خطة طموحة لدعم القطاع الزراعي، وتأمين مستلزمات إنجاح هذه الخطة من سماد وبذار ومازوت.. نقول من حقها ذلك لأن هذا القطاع افتقد خططاً كهذه، وبات البحث عنها والوصول إليها يحتاج الكثير من الوقت والعناء.. ودعم هذا…
البوصلة.. الغاية والهدف
لعلّ أبرز القضايا الرئيسة التي تواجه الحكومة في عملها وتفكيرها، وحتى في رسم خططها التنموية وغيرها هي مسألة تحسين مستوى معيشة الأسرة، وزيادة مصادر الدخل التي تكفل على المدى القريب والبعيد تحسناً واضحاً, وترجمة أكثر وضوحاً, وفاعلية أكبر على…
تجنباً للفراغ!
ينتظر الموظفون في القطاع العام بفارغ الصبر نتائج قانون الحوافز ، واللجان التي شكلتها الوزارات لوضع معايير التقييم وقياس الأداء، ومن ثم توزيع الحوافز بناء عليها، ورغم صعوبة قياس الأداء لبعض القطاعات إلا أن المشكلة لا تكمن هنا .
المشكلة…
رسائل مبهجة…؟!
عاد زوجها مختالاً بمشيته، وأسارير وجهه ترقص فرحاً، حتى ظنت أنه ربح ورقة يانصيب أو سمع خبراً يحيي تجارته الراكدة، وما هي إلا لحظات حتى اكتشفت سر ابتهاجه حينما بادرها بالقول: (إجت رسالة البنزين...والله شعرت بأني "مواطن" لمى عبيت البنزين…
ما هو مطلوب..؟
قبل الأزمة الحالية وسنوات حربها الظالمة كانت الدولة بكل أجهزتها تعمل لتأمين بيئة استثمارية نظيفة، خالية من التعقيد وما يحتويه هذا من معانٍ وإجراءات وإملاءات تنضوي تحت لوائها، تعوق الحركة وتفرض تفسيرات وأقاويل حول قوانين سبقت وإجراءات اتخذت،…