من الأوراق والكاميرا إلى العشق الكليم: عبد اللطيف عبد الحميد فارس السينما السورية ترجل
دمشق- حنان علي:
"طوال عبوري للدرب الترابي الطويل المؤدي إلى البيت، ما لبثت أدندن: «ميل يا غزيل»، مستدعياً جميع الأصوات المرافقة. لاحقاً تشكلت لديّ مفاتيح الصوت أو ما يسمى المكساج. لم يخطر ببالي التمعن بما طرحتِه قبل الآن، فإن أردتِ…