ملف تشرين الاقتصادي.. موسم «الذهب الأصفر» جهود كبيرة لاستلام كل حبة قمح

لتسويق القمح هذا العام وقع خاص، إذ إن الحرب الروسية الأوكرانية خلقت واقعاً جديداً من الحاجة إلى هذا المحصول وسعي كل دولة للاحتفاظ بما لديها من إنتاج.

الحال أكثر تعقيداً في بلدنا بعد الحرب، سواء من حيث النقص في الكثير من المواد والمعدات اللازمة للإنتاج، أو بسبب تغير المناخ وقلة الأمطار.

أو بسبب الأعداء الذين يتربصون بهذا الإنتاج بغية الاستحواذ على ما يمكنه منه.

للحرائق أيضاً نصيبها من هذا الموسم فقد وصلت المساحات المحروقة إلى 320 هكتاراً من إجمالي المساحة المزروعة والبالغة مليون هكتار و148 ألفاً، و236 هكتاراً، كما في إحصاءات وزارة الزراعة.

لكن رغم كل هذه الظروف فإن الكميات التي تم تسويقها حتى الآن تعادل ما تم تسوقه خلال العام الماضي، ومن المتوقع أن تصل الكميات إلى نحو 700 ألف طن كما توقع رئيس اتحاد الفلاحين أحمد صالح إبراهيم.

في هذا الملف الكثير من تفاصيل زراعة وتسويق القمح في أغلب المحافظات السورية، تحت عنوان: «هل تعمل الحكومة لاستلام كل حبة قمح»؟..

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
عقب لقائه الوزير المقداد.. أصغير خاجي: طهران تدعم مسار الحوار السياسي بين سورية وتركيا العلاقات السورية- الروسية تزدهر في عامها الـ٨٠ رئاسيات أميركا ومعيارا الشرق الأوسط والاقتصاد العالمي.. ترامب أكثر اطمئناناً بانتظار البديل الديمقراطي «الضعيف».. وهاريس الأوفر حظاً لكن المفاجآت تبقى قائمة دور المرأة المقاومة في تعزيز الانتماء وتحصين الهوية الإنهاك الحراري.. خطوات سريعة لتبريد الجسم ونصائح للوقاية في حرارة الصيف المرتفعة في قراءة للمرسوم التشريعي لذوي الإعاقة.. المحامي الداية: المرسوم مهم جداً بدليل إحاطته بأدق التفاصيل اليومية لهذه الشريحة.. وسيحقق الأهداف المرجوة شريطة تطبيق العقوبات للمخالفين مهرجان كوثر السينمائي يُسدل الستار على دورته الخامسة.. وفيلم «هناس» يحصد الجائزة الكبرى علماء يحقنون قرون وحيد القرن بمواد مشعة لحمايتها من الانقراض تراجع نسبة النجاح للتعليم الأساسي في الحسكة سلوك يعبر عن أفراد يفتقرون إلى الوعي ويعمل على شرعنة العنف والتهور باسم الفرح.. إطلاق العيارات النارية في المناسبات بين طقوس البطولة ومأساة الموت