أكدت اللجنة التنفيذية للحزب الشيوعي التشيكي المورافي أن سورية تدافع عن حقوقها السيادية بالتوافق مع القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة.
جاء ذلك في بيان للجنة اليوم عبّرت فيه أيضاً عن قلقها من تنامي التوتر في العلاقات الدولية لافتة إلى أن الكثير من المعاهدات الدولية التي تم الاتفاق عليها بعد الحرب العالمية الثانية تم إلغاؤها.
ورأى رئيس الحزب الشيوعي التشيكي المورافي فويتيخ فيليب في مقال نشره في صحيفة هالو نوفيني أمس الأول المواقف التي صدرت عن بعض دول الغرب حول الانتخابات الرئاسية في سورية بأنها “ببغائية”.
بدوره أكد النائب التشيكي في البرلمان الأوروبي إيفان دافيد أن سياسات الغرب تجاه سورية أخفقت تماماً ومع ذلك يستمر العمل بها بالوتيرة نفسها ولاسيما ما يتعلق بالإجراءات القسرية أحادية الجانب التي تمس بشكل مباشر الشعب السوري.