دفعت الولايات المتحدة بتعزيزات عسكرية إضافية إلى أفغانستان لحماية القوات الأمريكية وقوات التحالف المنسحبة، وسط تحذير من حركة طالبان من أنها لم تعد ملزمة باتفاق بشأن عدم استهداف القوات الدولية.
هذا وقد رفعت قوات الأمن الأفغانية حالة التأهب لأقصى درجاتها تحسباً لهجمات انتقامية.
واستمر الوجود العسكري للولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي (ناتو) في أفغانستان منذ ما يقرب من 20 عاماً.
وحدد الرئيس الأمريكي جو بايدن 11 أيلول المقبل موعداً نهائياً للانسحاب، وذلك بالتزامن مع الذكرى العشرين للهجمات التي أشعلت الحرب.