الفرضية الرابعة
في زمن توافر الشاشة الزرقاء بين أيدي القسم الأكبر من سكان الأرض، باتت الظواهر الديماغوجية أكثر انفعالاً وتفاعلاً، لدرجة أنها بدأت بالانحلال السريع في كأس ثقافتنا اليومية لدرجة تصديق أطروحاتها ومفرداتها وألقابها، ليس بالعام وحسب، وإنما على…