من زاوية ثانية
فكرتُ مليّاً قبل السؤال، خطرَ لي أنّ الإقامة في دار للمسنين أو العجزة كما يطلق عليها المزاج السوري بلغةٍ أقرب للشفقة، تنضوي على شيءٍ من الإهانة، تماماً كـ "مكافأة" نهاية الخدمة!. يومها أجابني المخرج الراحل "رياض ديار بكرلي" دون إيحاء…