لوحة التحكّم بيد الكبار
لاتزال الضحكات البريئة والصادرة من القلب تعيدني إلى ذكريات الطفولة كلما لمعت في السماء أوراق ملونة وذيل متعرج لطائرة ورقية تمسك بخيطها فتاة صغيرة وتركض في المرج وكأنها تطير وتحلّق على نغمات الريح العذبة.. لكن اللعبة الورقية تطورت إلى طائرة…