هنأت رئاسة هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني جماهير الأمة العربية، والشعب السوري بإعادة انتخاب الرئيس بشار الأسد قائداً للمسيرة نحو النصر، والتحرير، والتقدم، والازدهار.
وعاهد جيش التحرير ، في بيان تلقت “تشرين” نسخة منه، السيد الرئيس بالبقاء كجند أوفياء في خندق الصمود مع سورية الشموخ، وجيشها الباسل حتى دحر الإرهاب، وتحرير الأرض العربية المحتلة في الجولان وفلسطين، وتحقيق أهداف الشعب الفلسطيني في العودة، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة فوق كامل ترابه الوطني المحرر، وعاصمتها القدس.
وفي بيان آخر، هنأت جبهة النضال الشعبي الفلسطيني الرئيس الأسد، وقالت: “نهنئ سيادتكم بهذا الفوز الكبير والثقة العالية التي منحك إياها شعبك العظيم، ونهنئ كذلك الشعب العربي السوري الذي أثبت من خلال هذا الانتخابات وهذا الاستحقاق الدستوري، أنه في مقدمة شعوب الأمة للحفاظ على أرضه ووطنه وسيادته، وعبر بصدق وإخلاص عن انتمائه الكبير لوطنه وأمته”.
وختمت الجبهة بقولها: الشعب العربي السوري فاجأ الأعداء والأصدقاء بنتائج الانتخابات والمسيرات والاحتفالات، والتي شكلت صفعة قوية لكل الذين حاولوا النيل من إرادته.