مزاد لبيع سيارات وآليات الشهر المقبل

أعلنت المؤسسة العامة للتجارة الخارجية اليوم عن إجراء مزاد علني لبيع 149 سيارة من مختلف الأصناف والأنواع تشمل السياحية والحقلية والميكروباصات والشاحنات إلى جانب آليات متنوعة أخرى.

وأوضحت المؤسسة في بيان أن المزاد يبدأ اعتباراً من الـ 4 حتى الـ 8 من نيسان القادم، مبينة أنه سيتم عرض 117 آلية خلال الفترة ما بين الـ 5 من نيسان ولغاية الـ 7 منه في مستودعات القطع التبديلية بصحنايا /طريق الكسوة القديم كما سيتم عرض 12 آلية بتاريخ 8-4-2021 في مرآب الدحاديل جانب مديرية نقل الريف و19 آلية في مرآب الشعبة في داريا وآلية واحدة في الاتحاد الرياضي في الفيحاء.

وبينت المؤسسة أن مواقع وجود السيارات المذكورة هي للمعاينة والاطلاع على حالة كل سيارة في حين أن المزايدة ستكون في “مدينة الجلاء الرياضية.. صالة ديونز بوليفارد”، مشيرة إلى أنه يمكن الاطلاع على دفتر الشروط الخاص بالمزاد والحصول على مزيد من المعلومات من خلال مراجعة فرع المؤسسة بدمشق أو فروعها بالمحافظات أو زيارة موقعها الإلكتروني.

ووصلت قيمة السيارات التي باعتها المؤسسة في المزاد العلني الأخير خلال شهر كانون الأول الماضي إلى 27 مليار ليرة سورية حيث تم عرض نحو 500 سيارة من مختلف الأصناف والأنواع تشمل السياحية والحقلية والميكروباصات والشاحنات إلى جانب آليات متنوعة أخرى للبيع في المزاد.

“سانا”

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
اتحاد الكتاب "فرع اللاذقية" يحيي مع مؤسسة أرض الشام ندوة عن المرأة السورية ندوة فكرية ثقافية عن "النقد والنقد الإعلامي" في ثقافي أبو رمانة السفير الضحاك: سياسات الغرب العدائية أضرت بقدرة الأمم المتحدة على تنفيذ مشاريع التعافي المبكر ودعم الشعب السوري مؤتمر جمعية عمومية القدم لم يأتِ بجديد بغياب مندوبي الأندية... والتصويت على لا شيء! الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه خاجي عمق العلاقات بين سورية وإيران وزير الداخلية أمام مؤتمر بغداد الدولي لمكافحة المخدرات: سورية تضطلع بدور فعال في مكافحة المخدرات ومنفتحة للتعاون مع الجميع الرئيس الأسد يؤكد لوفد اتحاد المهندسين العرب على الدور الاجتماعي والتنموي للمنظمات والاتحادات العربية عقب لقائه الوزير المقداد.. أصغير خاجي: طهران تدعم مسار الحوار السياسي بين سورية وتركيا العلاقات السورية- الروسية تزدهر في عامها الـ٨٠ رئاسيات أميركا ومعيارا الشرق الأوسط والاقتصاد العالمي.. ترامب أكثر اطمئناناً بانتظار البديل الديمقراطي «الضعيف».. وهاريس الأوفر حظاً لكن المفاجآت تبقى قائمة