نفت كوبا الاتهام الموجه إليها في تقرير نشرته الاستخبارات الأميركية أمس زعم تدخلها في الانتخابات الرئاسية الأميركية.
وأكد مدير إدارة الولايات المتحدة في وزارة الخارجية الكوبية فرنانديز دي كوسيو في «تغريدة» له على «تويتر» أن المزاعم الأمريكية تشكل افتراءً يتم نشره لأغراض الدعاية والتشهير بكوبا، قائلاً: الكذب جزء من الحرب القذرة ضد كوبا.
ورفض وزير الخارجية الكوبي برونو رودريغيز في تشرين الثاني من العام الماضي مزاعم محامين مقربين من الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بشأن تدخل كوبي في العملية الانتخابية.
«سانا»