رحل وليد معماري!!
للمرة الأولى سوف أسأل: عن مصير من سخر منهم "وليد معماري" لدرجة أن الضحكة كانت تقف في محجرها، ونحن نستمع إلى جملة، ولا نستطيع البكاء، فهل نحن الجناة، أم المجني عليهم، في عصر باتت أوراقه تتخبط في بحثها عن القاتل والقتيل، ولا تستطيع الإشارة…