الأديب محمد ياسين صبيح يفتحُ (نافذة بلا جدار) بمئة قصة وقصة
هاجس
يجتاحهُ القلق.. جسدهُ يملأ أرض غرفته الوحيدة..
توارى الأصدقاء والغربان..
وحدهُ المفتاح في يديه؛
لم يجد له باباً..
هكذا ببضعِ كلماتٍ، لا تتجاوز العشرين مفردة؛ قدّم الأديب محمد ياسين صبيح عالماً كاملاً للشخصية التي جعلها محور أحداث…