القاص والصحفي جمال عبود.. لم يسمح للسرطان أن يؤلمه أكثر فآلمنا برحيله
لماذا خذلتني هكذا يا صديقي جمال ومضيت في رحلتك الأخيرة صبيحة يوم الأربعاء الماضي، وأنا الذي كنت أعِد أستاذنا الشاعر شوقي بغدادي أن أزوره برفقتك، ولطالما كنت تطمئنني عنه، ويحثني على الحضور لدمشق لأكثر من ليلة لتتسنى لنا زيارته .. رحيلك…