تصفح التصنيف

على ما يبدو

جمال لكل زمان

هل لكل مرحلة زمنية جمال خاص بها؟ لا أعتقد أن الإجابة عصية على أحد، لكن بعضنا يتوهم أنه وحده من يمتلك الإجابة، حين يفاضل بين مرحلتين زمنيتين متباعدتين، من دون أن ينتبه لما هو إيجابي، ولما هو سلبي، في كل مرحلة. فهل يمكننا القول إن الأدب…

قدرها الانزواء

ثمة من يرى أن المشهد التشكيلي؛ يُشكّل ما نسبته سبعون في المئة من مساحة الثقافة السورية، غير أن المتأمل سيجد أن سمة هذا الإبداع كان في نخبويته، أي إنه لم يستطع أن يصبح فناً جماهيرياً رغم الكثير من النيات الطيبة لجعله كذلك، وهنا نُذكّر…

نِصفُ الجمهور 

تتحوّل حكاية "المرحومة هاجر خانم"، في حلقةٍ قدمها مسلسل مرايا عام 1998، إلى لعنةٍ تتلبس كاتبها بعد أن كانت سبباً في شهرته، حين يفشل في كتابة ما هو أفضل منها، إلى أن يضطر للنشر تحت اسمٍ مُستعار، وعندما تُثمر جهوده بعد أشهرٍ عن حكايةٍ جديدة…

لقطات

1 جميل جداً أن ترى الأسماء الإبداعية في بلدك على طوابع تذكارية تصدرها مؤسسة البريد كمثل الطابع الذي رأيناه منذ أيام وفيه بورتريه للفنان التشكيلي الراحل "فاتح المدرس" أحد مؤسسي الفن التشكيلي المعاصر في سورية، والذي جاء بمناسبة مرور الذكرى…

كأنّ الريحَ تحتي!

ثمة تقاطعات بين بضعة من المبدعين، على اختلاف نتاجهم الإبداعي وأينما كانوا، حتى إنها تكاد تكون معايير إبداعية، ولعلَّ أولها: عيش الحياة بكلِّ العجلة، ومن ثم ولأن فترة الحياة محدودة، فثمة إصرار على قولِ الصرخةِ كاملةً، وإنجازها في أقلِّ مدةٍ…

“مسرح أوبرا الفضاء”

"تجويفٌ كبيرٌ ينفتح في السماء أو آلة على شكل كبسولة"؛ أسلوبان لجأت إليهما رواياتٌ في الخيال العلمي وأفلامٌ سينمائية لتقديم فكرة الانتقال والسفر عبر الزمن، ربما كانا يتكئان بشكلٍ ما على "الشبابيك" و"الأبواب"، للإيحاء بأن عوالم أخرى ستظهر…

جلسة متعثرة!

صحيح أننا نرحب بأي قراءة في أي كتاب، خاصةً إن كانت القراءة ستُلقى ضمن نشاط اتحاد الكتّاب العرب وفي ديوان شعر صادر عن هذا الاتحاد، فالقراءات النقدية لإصداراته خير ترويج لها، كما كنّا قد طرحنا في مقالة سابقة. لكن ما استمعنا إليه من قراءةٍ…

الاحتماء بالنص

في مشروعه الإبداعي الذي أطلق عليه (قصائد) وأحيته أوركسترا البيت العربي في اللاذقية؛ يؤكد الموسيقي والشاعر مروان دريباتي؛ أن البناء الموسيقي والغنائي الذي قام عليه هذا الحفل؛ كان على قصائد من أشعار السوريين: أدونيس وصقر عليشي، أما دافعه…

“الفنان المجنون”

رُبما لا تكون قصة "الفنان المجنون" لأوّل روسيٍّ حاصلٍ على نوبل في الأدب "إيفان بونين" 1870-1953، الأفضل للتعرّف على نِتاجه الإبداعي، لكنها في حدّ ذاتها توليفة غير اعتيادية من رموزٍ يُمكن إسقاطها على البشر أينما وُجِدوا، وإن كانت تُحاكي هنا…

لقطات

1 تجد بعض الذين يستعرضون آراءهم عقب المحاضرات يلقون بها وكأنهم يتحدثون عن نشاط آخر لا علاقة له بصلب ما استمعوا إليه. فأحد هؤلاء عقّب على ناقدة وأستاذة جامعية بالقول إنها لم تنطق الحروف اللثوية بشكل صحيح، ما جعلنا نراجع أنفسنا إن كنا نصغي…
آخر الأخبار
إخماد حريق زراعي أتى على10 دونمات من أشجار الزيتون والحمضيات والشوكيات في "ضهر رجب" جهزت برنامجاً مكثفاً .. تربية حلب تعلن وصول 230 طالباً وطالبة عبر ممر التايهة للتقدم لامتحانات الشهادة الثانوية في دورتها الثانية وزير الكهرباء الزامل من حلب ..يؤكد الإسراع بأعمال صيانة المجموعة الخامسة بعد توقيف العمل فيها عالم المناخ قره فلاح: الحديث عن ارتفاع درجات الحرارة في آب إلى الـ 50 درجة أمر مبالغ فيه الجودو تتألق في غرب آسيا بمشاركة ٢٥ باحثاً و ٢٧ شركة دوائية.. انطلاق المؤتمر العلمي الصيدلاني السابع في حماة نقيب الصيادلة : نسعى لإقامة مؤتمر دولي للصيادلة في سورية 8 من أيلول القادم موعد بدء العام الدراسي في جميع المدارس بحث التحضيرات لعقد اجتماع اللجنة الحكومية المشتركة بين سورية وأرمينيا أكثر من 180 ألف طالب بين مكمّل ومحسّن يستعدون لتقديم امتحانات الدورة الثانية في 712 مركزاً امتحانياً بصمة إلكترونية بدل بطاقة التأمين الصحي.. مدير هيئة الإشراف على التأمين من حلب: تحد من الهدر والإحراج