أحلام السَّاهِر
مستمعاً إلى «كاظم الساهر» وهو يغني «ولكن فُقْرَ الحال، ضَعفَ الحال، مأساتي»، جال في خاطر صفحة ديونه عند البقّال، والخبز الذي بات بحاجة إلى دوام كامل لتأمينه من على إحدى طاقات الفرن، والفروج الذي كان يُزيِّن أطباق زوجته، ولاسيما معشوقته…