شُبُهات
ثمة بونٌ شاسعٌ بين أن تستخدمَ اللغة كأداة مباهاة، و أن تعرفَ أنها الحاملُ الموضوعيّ لزهر المعاني بالصمت متفكّراً وأن تسلّمَ منساباً تسليماً فطرياً بالأمر شاكراً سعيداً بجني شيْءٍ من أشياءَ ثمينةٍ جمّة تختزنها عبقريةُ العربية؛ تويجاتٍ ومياسم…