نحو 7 مليارات ليرة التبرعات المقدمة من محافظة ريف دمشق لمتضرري الزلزال

تشرين:
وصلت قيمة المساعدات النقدية المقدمة من محافظة ريف دمشق إلى متضرري الزلزال في محافظات حلب واللاذقية وحماة إلى خمسة مليارات ليرة سورية، فيما تقدر قيمة المساعدات العينية المقدمة حتى الآن بأكثر من ملياري ليرة.
عضو المكتب التنفيذي المسؤول عن قطاع الإغاثة في المحافظة الدكتورة آلاء الشيخ بينت في تصريح لمراسلة سانا أن جميع الفعاليات في المحافظة بادرت إلى التبرع كل حسب استطاعته، وهناك الكثير من المواطنين تبرعوا بمدخراتهم تعبيراً عن وقوفهم إلى جانب المتضررين، مشيرة إلى أن إجمالي ما تم التبرع به بين نقدي وعيني حتى الآن يصل الى سبعة مليارات ليرة.
وأكدت الشيخ أن المحافظة سيرت اليوم قافلة من 10 شاحنات إلى محافظة اللاذقية تبلغ حمولتها نحو 125 طناً، لافتة إلى أن المساعدات تنوعت بين المواد الغذائية والمعدات والمستلزمات المنزلية والحرامات والألبسة والأدوية وحليب الأطفال والحفاضات والسجاد وأدوات الدفاع المدني وغيرها من المواد التي يحتاجها المتضررون.
وبينت الشيخ أن الفعاليات الاقتصادية والصناعية والأهلية في المحافظة تستعد لتسيير قافلة جديدة من المساعدات إلى محافظة حلب بداية الأسبوع القادم وستتضمن مختلف أنواع المواد الإغاثية، علماً أن باب التبرعات ما يزال مفتوحاً ويتم إيداع التبرعات النقدية في المصرف التجاري السوري “الفرع خمسة”.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
بمشاركة 65 فريقاً.. انطلاق النهائي الوطني 14 للمسابقة البرمجية السورية للجامعات SCPC 24  في جامعة البعث حريق جديد يطول غابات السنديان في ريف مصياف وزارة التجارة الداخلية تحضر لانتخابات "الغرف"..والوزير  يشدد على الشفافية والمسؤولية واتباع ضوابط دقيقة المقداد يتسلم أوراق اعتماد السفير غير المقيم لنيكاراغوا لدى سورية فنزويلا ترفض «التقرير الأولي» للأمم المتحدة: عمل دعائي يخدم مصالح اليمين المتطرف أحلام الغرب بالضغط على روسيا سقطت.. قوات كييف تتقهقر في كورسك.. موسكو: الهجوم الأوكراني سيوقف مفاوضات السلام لفترة طويلة هاريس و«ظل» بيلوسي الحاكم.. بيانات مالية مخيبة للديمقراطيين: ترامب الأفضل الهند تضع خطة خمسية للحد من تغيرات المناخ تطوير ضمادة «كهروضوئية» لتسريع التئام العظام المكسورة للتضييق على الرد الإيراني.. زحمة موفدين أميركيين إلى المنطقة وطاولة مفاوضات جديدة تُعقد غداً.. المنطقة تغرق في حالة عجز كاملة عن توقع الآتي والتشاؤم يسيطر