الحملة الوطنية للكشف المبكر عن السرطان تنطلق غدا في اللاذقية 

تشرين:

تنطلق الحملة الوطنية للكشف المبكر عن السرطان في محافظة اللاذقية يوم غد الأحد وهي ثاني محطة للحملة بعد محافظة طرطوس للكشف المبكر عن 3 أنواع من السرطان وهي “عنق الرحم والثدي والبروستات” وستستمر حتى الـ 25 من تموز 2022.

وأوضح البرنامج الوطني للتحكم بالسرطان في بيان اليوم أن الحملة تبدأ باستقبال المواطنين الراغبين بتلقي الفحوصات الطبية الخاصة بالكشف المبكر عن السرطان من الساعة 30ر8 صباحاً وحتى الساعة 3 بعد الظهر فيما ستبدأ بعض المراكز الخاصة في استقبال المراجعين عند الساعة 10 صباحاً.

وستقدم الحملة الوطنية للكشف المبكر عن السرطان الفحوصات والتحاليل الطبية مجاناً لجميع الأهالي في المشافي العامة والمراكز الصحية الثابتة وبعض العيادات والمراكز الخاصة إلى جانب الوحدات الطبية المتنقلة في جميع المناطق الصحية بالمحافظة.

ولضمان تنفيذ أهداف الحملة في تقديم الخدمات الطبية اللازمة لجميع المراجعين الراغبين بالاطمئنان على صحتهم تم تخصيص 4 وحدات طبية متنقلة ستنتقل للوحدات الريفية وأماكن السكن النائية.

ويبلغ عدد المراكز الصحية المُشاركة في الحملة 19 مركزاً منها 9 مراكز عامة من مشافي ومراكز طبية و4 مراكز طبية خاصة حيث تم تأمين المستهلكات الطبية ووسائل نقل للأشخاص المسجلين في المناطق النائية بالتعاون مع جهات حكومية عامة وأهلية

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
اتحاد الكتاب "فرع اللاذقية" يحيي مع مؤسسة أرض الشام ندوة عن المرأة السورية ندوة فكرية ثقافية عن "النقد والنقد الإعلامي" في ثقافي أبو رمانة السفير الضحاك: سياسات الغرب العدائية أضرت بقدرة الأمم المتحدة على تنفيذ مشاريع التعافي المبكر ودعم الشعب السوري مؤتمر جمعية عمومية القدم لم يأتِ بجديد بغياب مندوبي الأندية... والتصويت على لا شيء! الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه خاجي عمق العلاقات بين سورية وإيران وزير الداخلية أمام مؤتمر بغداد الدولي لمكافحة المخدرات: سورية تضطلع بدور فعال في مكافحة المخدرات ومنفتحة للتعاون مع الجميع الرئيس الأسد يؤكد لوفد اتحاد المهندسين العرب على الدور الاجتماعي والتنموي للمنظمات والاتحادات العربية عقب لقائه الوزير المقداد.. أصغير خاجي: طهران تدعم مسار الحوار السياسي بين سورية وتركيا العلاقات السورية- الروسية تزدهر في عامها الـ٨٠ رئاسيات أميركا ومعيارا الشرق الأوسط والاقتصاد العالمي.. ترامب أكثر اطمئناناً بانتظار البديل الديمقراطي «الضعيف».. وهاريس الأوفر حظاً لكن المفاجآت تبقى قائمة