الساموراي الياباني يحصد برونزية آسيا تحت سن 23

سامر اللمع

حصل منتخب اليابان على المركز الثالث بعد فوزه على أستراليا 3-0 اليوم السبت على ستاد باختاكور في طشقند، وذلك في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع ضمن كأس آسيا تحت 23 عاماً 2022 في أوزبكستان.

وسجل كين ساتو (7) والأسترالي كاي تروين (39 بالخطأ في مرمى فريقه) وشوتا فوجيو (63) أهداف الفوز لصالح المنتخب الياباني.

وكان منتخب اليابان حصل في الدور الأول على المركز الثاني في المجموعة الرابعة برصيد 7 نقاط من ثلاث مباريات، بفارق الأهداف خلف السعودية، مقابل 3 نقاط للإمارات ولا شيء لطاجيكستان، ثم فاز في ربع النهائي على كوريا الجنوبية 3-0، وخسر في قبل النهائي أمام أوزبكستان 0-2.

في المقابل تصدرت أستراليا ترتيب المجموعة الثانية برصيد 7 نقاط من ثلاث مباريات، مقابل 5 نقاط للعراق و4 للأردن ولا شيء للكويت، وفازت في ربع النهائي على تركمانستان 1-0، وخسرت في قبل النهائي أمام السعودية 0-2.
وفي تاريخ لقاءات المنتخبين في دورة ألعاب شرق آسيا 2001 فازت أستراليا بهدف، وفي الإياب فازت اليتبان بهدفين لهدف، وفي تصفيات كأس آسيا تحت سن 23 عام 2012 فازت اليابان بالخمسة ، وفي التصفيات نفسها في عُمان 2014 فازت اليابان بالأربعة.
وسيقام اللقاء النهائي غداً بين الأخضر السعودي وأوزبكستان البلد المضيف في ملعب ميلي ستاديوم في الرابعة عصراً بتوقيت دمشق.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
اتحاد الكتاب "فرع اللاذقية" يحيي مع مؤسسة أرض الشام ندوة عن المرأة السورية ندوة فكرية ثقافية عن "النقد والنقد الإعلامي" في ثقافي أبو رمانة السفير الضحاك: سياسات الغرب العدائية أضرت بقدرة الأمم المتحدة على تنفيذ مشاريع التعافي المبكر ودعم الشعب السوري مؤتمر جمعية عمومية القدم لم يأتِ بجديد بغياب مندوبي الأندية... والتصويت على لا شيء! الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه خاجي عمق العلاقات بين سورية وإيران وزير الداخلية أمام مؤتمر بغداد الدولي لمكافحة المخدرات: سورية تضطلع بدور فعال في مكافحة المخدرات ومنفتحة للتعاون مع الجميع الرئيس الأسد يؤكد لوفد اتحاد المهندسين العرب على الدور الاجتماعي والتنموي للمنظمات والاتحادات العربية عقب لقائه الوزير المقداد.. أصغير خاجي: طهران تدعم مسار الحوار السياسي بين سورية وتركيا العلاقات السورية- الروسية تزدهر في عامها الـ٨٠ رئاسيات أميركا ومعيارا الشرق الأوسط والاقتصاد العالمي.. ترامب أكثر اطمئناناً بانتظار البديل الديمقراطي «الضعيف».. وهاريس الأوفر حظاً لكن المفاجآت تبقى قائمة