تعاقدات ناجحة لإدارة نادي الفتوة

مالك الجاسم:

بعد أن رست إدارة الفتوة على بر، وحصلت على الضوء الأخضر بالاستمرار بعملها بعد رفض استقالة رئيس النادي، والموافقة على الترميم لضم أعضاء جدد، وضعت الإدارة عناوين عريضة لمرحلة العمل المقبلة، وبدأت في ترتيب الأوراق الداخلية للبيت الأزرق، وكان قرارها الأول تسمية ضرار رداوي مدرباً للفريق، على أن يتم تسمية الكادر الفني بعد التشاور بين الإدارة والمدرب.

أما القرار الآخر، فكان بتسمية بسام العرسان رئيساً لمجلس الشرف في النادي، وهو ما يعتبر مكسباً كون العرسان سبق له أن عمل رئيساً للنادي.

أما على صعيد التعاقدات، فقد ضمت إدارة الفتوة حارس منتخبنا الوطني أحمد مدنية القادم من نادي تشرين، واللاعب صبحي الشوفان القادم من نادي الوثبة، وكان الاتفاق حاضراً مع اللاعب ضياء الحق المحمد، واللاعب ماهر دعبول، ولا تزال هناك قنوات مفتوحة مع عدد من اللاعبين لضمهم لتمثيل الفتوة خلال الموسم القادم، وحسب المعلومات التي حصلنا عليها فهناك جهود من قبل رئيس النادي لضم عدد آخر سوف يكون إضافة جديدة لأزرق الدير في مشواره القادم، إن كان على صعيد الدوري الممتاز، أو ما تبقى من مباريات كأس الجمهورية.

وعلى طرف آخر، وفيما يخص موضوع ترميم الإدارة والذي تم الاتفاق عليه، فهناك تحركات ومشاورات من قبل اللجنة التنفيذية في ديرالزور لضم أسماء جديدة للإدارة الحالية، وهي على الأغلب من الأسماء التي سبق لها أن عملت في الإدارات السابقة.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
اتحاد الكتاب "فرع اللاذقية" يحيي مع مؤسسة أرض الشام ندوة عن المرأة السورية ندوة فكرية ثقافية عن "النقد والنقد الإعلامي" في ثقافي أبو رمانة السفير الضحاك: سياسات الغرب العدائية أضرت بقدرة الأمم المتحدة على تنفيذ مشاريع التعافي المبكر ودعم الشعب السوري مؤتمر جمعية عمومية القدم لم يأتِ بجديد بغياب مندوبي الأندية... والتصويت على لا شيء! الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه خاجي عمق العلاقات بين سورية وإيران وزير الداخلية أمام مؤتمر بغداد الدولي لمكافحة المخدرات: سورية تضطلع بدور فعال في مكافحة المخدرات ومنفتحة للتعاون مع الجميع الرئيس الأسد يؤكد لوفد اتحاد المهندسين العرب على الدور الاجتماعي والتنموي للمنظمات والاتحادات العربية عقب لقائه الوزير المقداد.. أصغير خاجي: طهران تدعم مسار الحوار السياسي بين سورية وتركيا العلاقات السورية- الروسية تزدهر في عامها الـ٨٠ رئاسيات أميركا ومعيارا الشرق الأوسط والاقتصاد العالمي.. ترامب أكثر اطمئناناً بانتظار البديل الديمقراطي «الضعيف».. وهاريس الأوفر حظاً لكن المفاجآت تبقى قائمة