السعودية إلى نهائي كأس آسيا تحت سن 23

تشرين:

بلغ المنتخب السعودي تحت 23 عاماً نهائي بطولة كأس آسيا بعد فوزه 2-0 على أستراليا، اليوم الأربعاء، على ملعب باختاكور المركزي.
سجل هدفا السعودية، حسين العيسى وأيمن يحيى في الدقيقتين 20 و72.

وينتظر الأخضر السعودي، الفائز من مباراة اليابان وأوزبكستان.
ووصلت السعودية لنهائي البطولة، للمرة الثالثة بعد عامي 2014 و2020.
وكان المنتخب السعودي، الأفضل منذ بداية المباراة والأكثر إصراراً على الفوز، بينما تأثر أداء أستراليا بطرد باجويلو في الدقيقة 39.
وأجرى المنتخب السعودي، تبديلًا اضطرارياً بدخول حسين العيسى بدلًا من هيثم عسيري.
ونجح هذا البديل في افتتاح التسجيل للأخضر في الدقيقة 20، بعد عرضية مميزة من فراس البريكان.
ونشط لاعبو أستراليا لتعديل النتيجة، لكن القائم الأيمن لمرمى السعودية، تصدى لصاروخية فرانسوا.
وحاول المنتخب السعودي، استغلال النقص العددي للخصم، وضغط لتعزيز تقدمه، وكاد يحقق ذلك، لولا أن القائم تصدى لتصويبة حامد الغامدي.
وعاد المنتخب السعودي بعد الاستراحة، بضغط مكثف على مرمى أستراليا، وتسابق لاعبوه في إضاعة الفرص، ففي د 71 نجح أيمن يحيى سالم بتعزيز تقدم فريقه بهدف الاطمئنان الثاني، وفي الدقيقة (90، +7) احتسب الحكم، ركلة جزاء لأستراليا، وسددها نجارين، لكن الشمري تصدى لها ببراعة.
واستمرت الإثارة باحتساب ركلة جزاء للأخضر في الدقيقة (90+11)، وفشل عبد الله الرديف في تسديدها بنجاح، لتنتهي المباراة بفوز السعودية 2-0.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
اتحاد الكتاب "فرع اللاذقية" يحيي مع مؤسسة أرض الشام ندوة عن المرأة السورية ندوة فكرية ثقافية عن "النقد والنقد الإعلامي" في ثقافي أبو رمانة السفير الضحاك: سياسات الغرب العدائية أضرت بقدرة الأمم المتحدة على تنفيذ مشاريع التعافي المبكر ودعم الشعب السوري مؤتمر جمعية عمومية القدم لم يأتِ بجديد بغياب مندوبي الأندية... والتصويت على لا شيء! الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه خاجي عمق العلاقات بين سورية وإيران وزير الداخلية أمام مؤتمر بغداد الدولي لمكافحة المخدرات: سورية تضطلع بدور فعال في مكافحة المخدرات ومنفتحة للتعاون مع الجميع الرئيس الأسد يؤكد لوفد اتحاد المهندسين العرب على الدور الاجتماعي والتنموي للمنظمات والاتحادات العربية عقب لقائه الوزير المقداد.. أصغير خاجي: طهران تدعم مسار الحوار السياسي بين سورية وتركيا العلاقات السورية- الروسية تزدهر في عامها الـ٨٠ رئاسيات أميركا ومعيارا الشرق الأوسط والاقتصاد العالمي.. ترامب أكثر اطمئناناً بانتظار البديل الديمقراطي «الضعيف».. وهاريس الأوفر حظاً لكن المفاجآت تبقى قائمة