“صناعة” دمشق تبحث إيصال البضائع السورية للأسواق الخارجية

حسام قره باش:

وافقت لجنة التجارة الخارجية والتصدير في غرفة صناعة دمشق وريفها على إرسال قائمة السلع المطروحة للتصدير لفتح أسواق خارجية مع كل من إيران وقبرص وصربيا..

واستعرضت لجنة التجارة الخارجية والتصدير خلال اجتماع عقد في مقر غرفة صناعة دمشق و ريفها الكتب الواردة إلى الغرفة بهدف تعزيز الصادرات السورية للأسواق العربية والأجنبية.

وكذلك تسهيل وصول البضائع إلى الأسواق المشتركة و بما يعزز الروابط الاقتصادية مع مختلف البلدان.

و تطرق الحضور لمناقشة الفرص التي يمكن العمل على تحقيقها بدخول السوق الكويتية والمعوقات التي تقف أمام التصدير إلى الكويت.

والمقترحات حول إمكانية تعزيز نفاذ الصادرات السورية المختلفة إلى السوق النرويجية.

إضافة لمقترحات خاصة بتنشيط الروابط بين سورية وأرمينيا لتسهيل وصول البضائع السورية إلى السوق المشتركة للاتحاد الاقتصادي الأوروآسيوي..

و بحث أعضاء اللجنة خلال الاجتماع الذي ترأسه نائب رئيس الغرفة لؤي نحلاوي رغبة الجانب الفنزويلي في تفعيل بعض المجمعات الصناعية الفنزويلية من خلال جذب الاستثمارات السورية إليها.

ودعم الإنتاج فيها والعمل على تنمية وتنويع اقتصادها، كما أبدوا الرغبة في المشاركة باللقاء الذي ينظمه نادي المصدرين في مدينة سمارا الروسية بين ممثلي دوائر الأعمال في منطقة نوفوكويبيشيفسكايا في مدينة سمارا مع رجال الأعمال في الجمهورية العربية السورية.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
اتحاد الكتاب "فرع اللاذقية" يحيي مع مؤسسة أرض الشام ندوة عن المرأة السورية ندوة فكرية ثقافية عن "النقد والنقد الإعلامي" في ثقافي أبو رمانة السفير الضحاك: سياسات الغرب العدائية أضرت بقدرة الأمم المتحدة على تنفيذ مشاريع التعافي المبكر ودعم الشعب السوري مؤتمر جمعية عمومية القدم لم يأتِ بجديد بغياب مندوبي الأندية... والتصويت على لا شيء! الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه خاجي عمق العلاقات بين سورية وإيران وزير الداخلية أمام مؤتمر بغداد الدولي لمكافحة المخدرات: سورية تضطلع بدور فعال في مكافحة المخدرات ومنفتحة للتعاون مع الجميع الرئيس الأسد يؤكد لوفد اتحاد المهندسين العرب على الدور الاجتماعي والتنموي للمنظمات والاتحادات العربية عقب لقائه الوزير المقداد.. أصغير خاجي: طهران تدعم مسار الحوار السياسي بين سورية وتركيا العلاقات السورية- الروسية تزدهر في عامها الـ٨٠ رئاسيات أميركا ومعيارا الشرق الأوسط والاقتصاد العالمي.. ترامب أكثر اطمئناناً بانتظار البديل الديمقراطي «الضعيف».. وهاريس الأوفر حظاً لكن المفاجآت تبقى قائمة