تسليم 4289 طن قمح في دير الزور حتى الآن .. وعمليات الحصاد مستمرة

تشرين:

بهدف متابعة واقع الحصاد والتسويق لمحصولي القمح والشعير في محافظة دير الزور ،حيث تم توفير مستلزمات الحصاد وإجراءات الاستلام ومعالجة الصعوبات والمشاكل التي تعترض العملية التسويقية، عقدت اللجنة المركزية المكلفة من وزارة الزراعة اجتماعاً في مديرية الزراعة بدير الزور بحضور الدكتور أسامة الحمود والمهندس هاني حمادة وكامل أعضاء اللجنة في المحافظة تم خلاله استعراض واقع الحصاد وتسليم المحصول في المحافظة.
حيث بلغت الكمية المسلمة حتى تاريخه 4289 طناً في ظل المتابعة الحثيثة من اللجنة الفرعية واللجان المكانية في المحافظة لتسويق أكبر كمية ممكنة من الأقماح.
كما اطلعت اللجنة على أهم الصعوبات والمشاكل التي تعترض عملية الحصاد والتسويق لاسيما لجهة تفاوت أجور الحصاد والدراس، إضافة إلى مناقشة أهم الطروحات المتعلقة بموضوع التسويق وضرورة صرف مكافأة الأقماح المسلمة للمؤسسة العامة للأعلاف وعدم توصيفها بعبارة (علفي) وإنما تصنف ضمن درجة معينة، إضافة لاقتراح الدعم بناء على المنتج النهائي لتحقيق العدالة في الدعم.
ثم جالت اللجنة في عدد من حقول الفلاحين في قرية الخريطة واطلعت ميدانياً على واقع الحصاد، كما زارت مركز الفرات لتسويق الأقماح واطلعت على واقع العمل فيه ومدى تطبيق شروط الاستلام من الإخوة الفلاحين ومرونة العمل.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
اتحاد الكتاب "فرع اللاذقية" يحيي مع مؤسسة أرض الشام ندوة عن المرأة السورية ندوة فكرية ثقافية عن "النقد والنقد الإعلامي" في ثقافي أبو رمانة السفير الضحاك: سياسات الغرب العدائية أضرت بقدرة الأمم المتحدة على تنفيذ مشاريع التعافي المبكر ودعم الشعب السوري مؤتمر جمعية عمومية القدم لم يأتِ بجديد بغياب مندوبي الأندية... والتصويت على لا شيء! الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه خاجي عمق العلاقات بين سورية وإيران وزير الداخلية أمام مؤتمر بغداد الدولي لمكافحة المخدرات: سورية تضطلع بدور فعال في مكافحة المخدرات ومنفتحة للتعاون مع الجميع الرئيس الأسد يؤكد لوفد اتحاد المهندسين العرب على الدور الاجتماعي والتنموي للمنظمات والاتحادات العربية عقب لقائه الوزير المقداد.. أصغير خاجي: طهران تدعم مسار الحوار السياسي بين سورية وتركيا العلاقات السورية- الروسية تزدهر في عامها الـ٨٠ رئاسيات أميركا ومعيارا الشرق الأوسط والاقتصاد العالمي.. ترامب أكثر اطمئناناً بانتظار البديل الديمقراطي «الضعيف».. وهاريس الأوفر حظاً لكن المفاجآت تبقى قائمة