ذهبية لغزال في ملتقى أوسترافا التشيكية

تشرين:
أحرز لاعب منتخب سورية لألعاب القوى مجد الدين غزال المركز الثالث في منافسات الوثب العالي في ملتقى أوسترافا التشيكية ضمن سلسلة بطولة التحدي العالمي.
واحتل غزال المركز الثالث بعد أن وثب لارتفاع مترين وأربعة وعشرين سنتيمتراً، علماً أن هذا الملتقى يضيف للاعبين نقاطاً تصنيفية وأرقاماً مؤهلة لبطولة العالم.
يشار إلى أن غزال ابتعد عن تحقيق الميداليات منذ فترة وخرج من أولمبياد كوكيو خالي الوفاض لكنه في بطولة العالم 2015 التي أقيمت في استاد بكين الأولمبي، قفز رقماً قياسياً بلغ 2.29 م في أول محاولة له في التصفيات.
و أنهى موسم 2015 بالفوز في الألعاب العسكرية العالمية التي عقدت في Mungyeong، كوريا الجنوبية، وسجل رقماً قياسياً جديداً من Meet & National قدره متران وواحد وثلاثون سنتيمتراً.
وفي 2016 بينما كان ينافس في لقاء التحدي العالمي (IWC) في بكين، الصين، فاز بهذه المسابقة، وبذلك سجل الرقم القياسي الوطني السوري 3 مرات وهو في طريقه إلى قفزة رائدة على مستوى العالم تبلغ 2.36 م.
في ملعب عش الطائر، غزل غزال 2.32 متراً (المحاولة الأولى) و 2.34 متراً و 2.36 م (في المحاولة الثانية لكل منهما، مضيفًا ثلاثة سنتيمترات إلى الصدارة العالمية لعام 2016.
في عام 2017، فاز غزال بالميدالية البرونزية في بطولة العالم في لندن، المملكة المتحدة مع قفزة 2.29 متر.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
اتحاد الكتاب "فرع اللاذقية" يحيي مع مؤسسة أرض الشام ندوة عن المرأة السورية ندوة فكرية ثقافية عن "النقد والنقد الإعلامي" في ثقافي أبو رمانة السفير الضحاك: سياسات الغرب العدائية أضرت بقدرة الأمم المتحدة على تنفيذ مشاريع التعافي المبكر ودعم الشعب السوري مؤتمر جمعية عمومية القدم لم يأتِ بجديد بغياب مندوبي الأندية... والتصويت على لا شيء! الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه خاجي عمق العلاقات بين سورية وإيران وزير الداخلية أمام مؤتمر بغداد الدولي لمكافحة المخدرات: سورية تضطلع بدور فعال في مكافحة المخدرات ومنفتحة للتعاون مع الجميع الرئيس الأسد يؤكد لوفد اتحاد المهندسين العرب على الدور الاجتماعي والتنموي للمنظمات والاتحادات العربية عقب لقائه الوزير المقداد.. أصغير خاجي: طهران تدعم مسار الحوار السياسي بين سورية وتركيا العلاقات السورية- الروسية تزدهر في عامها الـ٨٠ رئاسيات أميركا ومعيارا الشرق الأوسط والاقتصاد العالمي.. ترامب أكثر اطمئناناً بانتظار البديل الديمقراطي «الضعيف».. وهاريس الأوفر حظاً لكن المفاجآت تبقى قائمة